هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
علي شيخون يكتب: هذه الأسئلة تشكل نقطة انطلاق معتبرة لأبحاث ودراسات مستقبلية حول حالة غزة، فهي تغطي جوانب متعددة من القضية، وتشجع على التفكير النقدي والبحث عن حلول مبتكرة
وليد الهودلي يكتب: متى كانت أمريكا جنة ونعيما وبردا وسلاما على شعوب الأرض المستضعفة؟
مصطفى أبو السعود يكتب: لم يستطع العدو إنكار ما يوثقه السهم الأحمر، فعرف الجمهور الإسرائيلي ضعف وجبن جيشه الكرتوني، وحجم الكذب والتضليل الذي تمارسه عليه قيادته حول جدوى عمليات الفلسطينيين.
عادل العوفي يكتب: الصدمة تكمن في توالي مناشدات الأم المكلومة للسلطات الجزائرية هذه الأيام عبر بعض المنابر الاعلامية من اجل اتمام الاجراءات وإنهاء هذا الكابوس الذي تعيشه الاسرة منذ أكثر من خمسة أشهر
محمد صالح البدراني يكتب: الحكم كان فرديا عندما كانت الحياة بسيطة والدولة لا تدخل التفاصيل في حياة الأفراد، لكن اليوم تشعبت الوسائل والحاجات والمخاطر والتحديات، وأضحت بيئة الدولة تتقبل الكثير ومنفتحة وتحتاج إلى تجاوز هذه المواقف التي حصلت في صفّين والطف، بل وضعها في نظام لا يقبل التمرد، بل يضع خيارات الأمة هي الحكم وبشكل واضح، ففقدان الفهم والوضوح نتيجة توسع الدولة بلا وسائل الإفهام والتعليم والاجتهادات المنفردة، بعيدا عن المركزية لضعف التواصل وفقدان المؤسسات أوجد تلك الحالات
ظاهر صالح يكتب: حرب التجويع في غزة هي نتيجة مباشرة لسياسات الاحتلال، التي تتعارض مع قواعد القانون الدولي الإنساني، خاصة اتفاقيات جنيف التي تحظر تجويع المدنيين كوسيلة حرب، وهذا ما يُحتم على المجتمع الدولي، وخاصة الأمم المتحدة ومجلس حقوق الإنسان، التحرك الفوري لإنهاء الحصار، ووقف العدوان الوحشي وفتح تحقيق دولي في الجرائم التي يرتكبها الاحتلال
علي شيخون يكتب: يواجه المخططون الماليون للأسر تحديات غير مسبوقة، فالأسعار تتغير بشكل شبه يومي، والنفقات الثابتة كالإيجار والمواصلات والتعليم تستحوذ على نسبة متزايدة من الدخل. لكن هذا الواقع، رغم صعوبته، يجعل الحاجة للميزانية أكثر إلحاحا من أي وقت مضى
أعلنت أبو ظبي أن تركيا سلمتها ثلاثة متهمين بخطف وقتل الحاخام الإسرائيلي تسيفي كوغان الذي يحمل الجنسية المولدوفية قبلها بأيام في دولة الإمارات العربية المتحدة، وشكرت أبو ظبي أنقرة على هذا التعاون الذي اعتبرته إستراتيجياً ويساعد على ديمومة تقوية العلاقات بين البلدين..
أدهم حسانين يكتب: قد تكون هذه الكلمات حلما يراودنا في كل ليالي العام الماضي، ولكن أعلم أن القدر أقوى من مخططات الصهاينة وأذنابهم
موسى زايد يكتب: حسم المعركة مع المشروع الصهيوأمريكي إنما هو في فلسطين، فلو فشل هذا المشروع في فلسطين فسيتراجع في كل المنطقة، وهذا المشروع في الحقيقة هو الذي يقف عائقا أمام حصول الشعوب على حقوقها الاقتصادية والسياسية حتى تبقى ضعيفة ممزقة تابعة