هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قبل أن نتحدث عن العودة إلى حضن الوطن لا بد من الوقوف على الأطلال.. للنثر أطلال، لكن في سوريا وليس ببرقة ثهمد
رغم وجود عدد من الأسباب الوجيهة المتعلقة بشكل مباشر بالعلاقات التركية - الأمريكية، إلا أنه لا يمكن إغفال العامل "الإسرائيلي" في الأزمات بين أنقرة وواشنطن
حالة من "الهستيريا" تشهدها وسائل الإعلام العربية والفلسطينية، ووسائل التواصل الاجتماعي، اسمها "عهد التميمي"..
?في عام 1220هـ (1805م) بلغت مظالم الجند العثماني وفوضاهم الذروة، وأمام ضعف الوالي العثماني "خورشيد باشا" ومظالمه هو الآخر، تصاعدت الثورة الشعبية الدستورية التي قادها العلماء، فأضرب علماء الأزهر وطلابه عن حلقات الدرس، وماجت القاهرة بالمظاهرات التي قصدت منازل العلماء
تقلصت سيطرة المعارضة السورية المسلحة في مناطق جغرافية محدودة متاخمة لتركيا في محافظة إدلب، وما يتصل بها من أرياف اللاذقية وحماة وحلب، وباتت رهانات المعارضة السياسية في الحكومة المؤقتة محددة بخيارات تركيا؛ التي بدورها أصبحت محاصرة بضغوطات أمريكية أوروبية
ما هي هذه الحداثة التي حولها البعض الى معبد، ونصّبوا أنفسهم حراسا له؟
لهذا لا يتوقف هذا التحالف عن استهداف السلطة الشرعية وإضعافها، والتنكيل بمن يفترض أنهم شركاء مخلصون للتحالف وأعداء حقيقيون للمشروع السياسي الخطير الذي تمثله مليشيا الحوثي
حين يحدث ذلك... سنتمكن من التعامل معا على قاعدة أننا إذا ربحنا سنربح جميعا (وبربحنا يربح الوطن)، وإذا خسرنا سنخسر جميعا (وبخسارتنا يخسر الوطن)
فقط عندما بدا أن العلاقات التركية- الأمريكية تتجه إلى التحسن نوعا ما، لا سيما في الملفات الأكثر تعقيدا، تدهورت بشكل سريع دون سابق إنذار.
روى الشاب في لحظات قصيرة من الأحداث ما يكفي لصناعة فيلم مأساوي. فقد اقتحمت داخلية الانقلاب منزله واعتقلت أشقاءه، فاضطر هو للهروب إلى السودان، ويبدو من حديثه أنه ظل فترة في السودان حتى اضطر إلى مغادرتها متجها إلى كوريا الجنوبية.
عليك بالناركو، وهو اسم الدلع لتاجر المخدرات بالجملة، وما ذكرت الكلمة المشتقة من جذر يوناني لاتيني قديم، إلا وتذكر الناس كولومبيا والمكسيك أكبر منتجي وموزعي الكوكايين، ولاحقا الماريوانا، وأقراص الهلوسة بمختلف مسمياتها.
اجتماع روما الذي أعقب حرب النفط في شهر حزيران/ يونيو الماضي، كشف عن تحول ظاهر في اتجاه السياسة الدولية حيال الأزمة الليبية، فقد كان الموقف واضحا وحاسما ضد قرار حفتر نقل تبعية الحقول والموانئ الواقعة في شرق البلاد إلى الحكومة المؤقتة التابعة للبرلمان، غير المعترف بها دوليا.
الرموز والصور والأحرف والكلمات والأشياء كلها معان ودلالات وشفرات ورؤى وأفكار وتصورات. لا ينفك الدال عن المدلول ولا ينفصل عنه لصناعة المعنى وبناء النسق الفكري والمساهمة في تشييد الأبنية النظرية والفكرية بما هي رؤية الإنسان للعالم وهي المحدد لردود أفعال الإنسان وحركته في هذا العالم. ?
تتالت خلال السنوات الاخيرة تصريحات اسرائيلية تحيل بشكل موجه الى ان تل أبيب لا ترى مشكلا في توغل الوجود الروسي في سوريا بل تعتبره امرا محمودا.
إنه أسبوع الهزائم لا ريب! فقد هُزم "الحاكم العسكري" مرتين، الأولى كانت على الأراضي الليبية، بينما كانت الثانية في إيطاليا! على نحو كاشف بأنه رُفع عنه الستر الإلهي، فلا يكاد يخرج من "حفرة" حتى يهوي إلى "دحديرة"!