هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تبدو المشكلة في غياب التوافق لمواجهة التحديات الخليجية، لذلك من المهم الوقوف على حد أدنى من التوافق؛ يمكن من خلاله الانطلاق لتحقيق إنجازات كبيرة نحو وحدة خليجية
في مواجهة التعنت الحكومي بتحويل الاستقالة إلى الجهات الأمنية، والتلويح بمنع الإجازات للسفر للخارج، ووضع قوائم المنع من السفر للمطاردين سياسيا، فهل يضطر الأطباء إلى البحث عن "الاختيار 4"؟ وكيف يكون هذا الاختيار ومن سوف يتحمل تبعاته؟
هل تنطوي هذه الإشادة النظرية بالعلم على إيمان راسخ به وتمثل لدوره الحيوي في بناء الإنسان وعمران الحياة؟ وهل هناك تحرير لملابسات الكلمات حتى نحدد المقصود بالعلم الذي نقول إن الدين يشيد به؟
ثارت ثائرة عددٍ من الفلسطينيين الذين راجعوه في الأمر، غير أنّه في خطبة الجمعة أعاد الكلام ذاته وكرّره، مصرّاً عليه ومؤكّداً أن إخراج الفلسطينيين من أرضهم وبلادهم جاء نتيجة الفسوق والعصيان الذي انتشر قبل عام 1948م
اذا لو كان ذلك المكان يضم مقرا لحراك مثل حراك الريف، هل ستغض الدولة وأجهزتها الطرف عنهم؟! وهل يمكن أن يتجاهل وجودهم الموظف المعني بعد رشوة صغيرة؟! بالتأكيد لا، فهذا خط أحمر لا تهاون به
الإمام حسن البنا من المفكرين الأوائل الذين لفتوا النظر لأهمية وجود بنوك إسلامية، وانتقل بها من كونها فكرة إلى التحليل الاقتصادي لها، بعد أن سيطرت البنوك التقليدية
مما يبعث على التفاؤل أيضاً ما بدأنا نشهده من تدخل القائمين على المنصات الإعلامية للحد من المحتوى الذي يفتقر إلى المصداقية، خصوصاً في ما يتعلق بحياة البشر
والمحكمة الجنائية الدولية لا يتخذها الاحتلال عدواً له فقط، العداء للعدالة الدولية يحمله طغاة في المنطقة العربية، أيديهم ملطخة بجرائم الحرب والإبادة الجماعية، وقد اتخذ الاحتلال من فظائعهم سواتر تغطية جرائمه
المعضلة الأساسية للمشروع الصهيوني فهي مصر، ولذلك تحرص واشنطن بشكل مستميت وبأي ثمن على ربط مصر بإسرائيل، وتكبيل مصر بكل القيود والدواعي حتى لا تفلت من هذا القيد الحديدي، فكانت النتيجة أن أضعفت مصر وقضت على دورها الإقليمي
ليس من مقت عبد الستار قاسم لمواقفه زمرة الفاسدين بالمؤسسات، وإنما الاحتلال الذي كان يزرع جواسيسه لتخريب الأجواء الأكاديمية في الجامعات
منهجية الإقصاء بحق فصائل فلسطينية لها حضورها لا تبشر بخير في ظل الحديث عن انتخابات، وتزيد الشكوك في قلب من يشك
تحيّن أسياس أفورقي، صديق الأمس وعدو اليوم، الفرصة للقضاء على التيغراي، والتي سنحت لها الفرصة لأكثر من مرة لتغيير نظامه
نميل إلى التأكيد على أن أهم الأسئلة وأبرزها من واقع التجربة التونسية، التي شكلت مثلا وأملا للمنطقة العربية، يتعلق بمدى إمكانية بناء الديمقراطية، والنجاح في توطيدها وترسيخ ثقافتها
تتنوّع وتتطور اللغات وتتطوّر بتواصل المجتمعات واندماج اللهجات مع بعضها البعض وبنمو إنتاجها المعرفي والمادي التي تجب تسميته وتعريفه لغويا
الوضع يستدعي تدخل الحكماء والعقلاء والأخذ بيد هؤلاء وقد أوردوا البلاد والعباد في المزالق والمهالك.
كان نتيجة هذا الفشل في المقاربة، فشل في إعادة إحياء الثورة المصرية وسيطرة الجيش على مصر، وإعادة إنتاج النظام العسكري السوداني وخفوت الثورة اللبنانية، وما ترافق مع ذلك من شهداء واعتقالات وتشريد، دون فائدة حقيقية في ميزان القوة.