هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
حمل محتجون مناهضون للحكومة التايلاندية كانوا يعتصمون في شمال العاصمة بانكوك خيامهم وهم يتجهون إلى وسط المدينة، الإثنين، في مسعى لتعزيز حملتهم للإطاحة برئيسة الوزراء ينجلوك شيناواترا.
منع المتظاهرون المحتجون منذ ثلاثة أشهر في تايلاند، الناخبين من التصويت في عشرات مراكز الاقتراع التشريعي الذي قاطعته المعارضة، ما يهدد بإغراق البلاد بدوامة عنف وبحالة من الشلل السياسي.
تشهد الجزائر عدداً من الاحتجاجات، أغلبها لأسباب وظيفية اقتصادية في وقت تستعد فيه البلاد لسباق انتخابات الرئاسة المقرر في 17 نيسان/ أبريل القادم. وتشهد البلاد تفاقماً في أزمة ندرة الحليب المدعم، ومواجهات مذهبية في الجنوب، وسط دعوات من أحزاب معارضة لمقاطعة الانتخابات الرئاسية.
في مقال جريء، تساءل الكاتب الصحفي "فهمي هويدي" السبت 1 شباط/ فبراير 2014 بجريدة "الشروق" المصرية: "مـنْ يجرؤ على الترشح"، مشيرا إلى أن كل من تسول له نفسه ممارسة حقه في الترشح لانتخابات الرئاسة بمواجهة المشير عبدالفتاح السيسي وزير الدفاع، لن يسلم من الاتهام والتجريح، وسيكون عُرضة للتشويه، والقصف..
تجمع محتجون مناهضون للحكومة في منطقة تشايناتاون السياحية المزدحمة في العاصمة التايلاندية بانكوك لليوم الثالث والأخير من المسيرات في العاصمة منددين بالانتخابات العامة التايلاندية وسط مخاوف من اندلاع أعمال عنف خلال الانتخابات.
هل دخلت حملة سحق الإخوان المسلمين في مصر مرحلة المهزلة التي باتت فيها راقصة تهدد بكشف معايب الجماعة؟ هذا ما طرحته كاثلين فوسيت في مجلة "فورين بوليسي" الأمريكية وتقول "بناء على تهديدات راقصة بأنها ستقوم بكشف أسرار الأخوان، فالجواب على ما يبدو "نعم"".
توقع المشاركون في نقاش أجرته صحيفة "نيويورك تايمز" حول التطورات في مصر استمرار العنف والاضطرابات،بعد انتخاب "مهندس الانقلاب" عبد الفتاح السيسي.
إعلان وزارة الداخلية الجزائرية عن تاريخ الانتخاب الرئاسي في 17 نيسان (ابريل) المقبل يطرح السؤال حول ما اذا كانت المؤسسة العسكرية في الجزائر سترشح الرئيس الحالي عبدالعزيز بوتفليقة مجدداً لولاية رابعة رغم تراجع حالته الصحية نتيجة الجلطة التي تعرض لها او انها تعد لترشيح رئيس آخر. ان التقليد في الانتخاب
اعتبر رئيس الحكومة التونسية الجديد مهدي جمعة، أن أولى أولويات حكومته هو "إجراء انتخابات نزيهة"، خلال عرضه لبرنامح حكومته أمام المجلس التأسيسي، الثلاثاء.
تأرجحت ردود أفعال قوى سياسية مصرية على قرار الرئيس المؤقت عدلي منصور، تقديم الانتخابات الرئاسية على البرلمانية، ما بين من اعتبروه "قرارا جاء نتاج حوار وطني"، ومن رآه "انقلابا جديدا"، وذلك بعكس ما كانت تنص عليه "خارطة الطريق" التي طرحها عقب عزل الرئيس المنتخب محمد مرسي في تموز/ يوليو الماضي.
أعلن أقوى حزب "علماني" في الجزائر، في ساعة متأخرة من مساء الجمعة، عن قرار مقاطعة الإنتخابات الرئاسية المقرر يوم 17 نسيان/ إبريل المقبل، بدعوى أن نتائج الانتخابات "محسومة سلفا".
كتبت صحيفة الاندبندنت،السبت، مقالة افتتاحية بعنوان: "بعد ثلاثة أعوام من التظاهرات والاحتجاجات، مصر في خطر الانزلاق مرة أخرى نحو القمع"، تناولت فيها الأوضاع السياسية في الذكرى الثالثة لثورة يناير. وتقول الافتتاحية إن "لا شيء يدعو للاحتفال في مصر" بعد ثلاثة أعوام من الثورة التي أطاحت بمبارك..
غصت قاعة "فندق الهلتن" بالعاصمة الجزائرية، الأحد، بحشد كبير من مؤيدي رئيس الحكومة الأسبق علي بن فليس ومرشح انتخابات الرئاسة العام 2004، وتعالت هتافات من أرجاء القاعة الكبيرة، " بن فليس رئيسا للجمهورية".
استبعدت جبهة القوى الإشتراكية، أحد أكبر أحزاب المعارضة الجزائرية، السبت، أن تكون الإنتخابات الرئاسية التي ستنظم في 17 نيسان/ابريل المقبل، حرة ونزيهة، معتبرة أنها ستكون مغلقة لصالح مرشح السلطة المحتمل.
قال مسؤول بوزارة المالية المصرية إن قطاع الموازنة العامة بالوزارة يعمل حاليا على تدبير نحو 1.2 مليار جنيه (172 مليون دولار) لتغطية تكاليف الاستحقاقات الانتخابية في البلاد خلال الفترة المقبلة، المتمثلة في الاستقفتاء على الدستور الجديد والانتخابات البرلمانية والرئاسية.
صرّحت "اللجنة العليا للانتخابات المصرية" بضعف إقبال المواطنين المصريين في دول الخارج على عملية التصويت على الدستور الجديد، لتأتي المحصلة النهائية وتبرز أن عملية التصويت في مجملها كانت ضعيفة للغاية، ويختتم التصويت الأحد 12 كانون الثاني/ يناير الجاري في سفارات مصر في الخارج وسط مظاهر العزوف عن المشارك