هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
محسن محمد صالح يكتب: بناء على استقراء الأوضاع في السنوات القليلة الماضية، فإن المجتمع الصهيوني يسير نحو مزيد من التأزيم الداخلي السياسي والاجتماعي، وهي حالة ستقوى مظاهرها إذا استمرت الحكومة الإسرائيلية الحالية في برنامجها، غير أنه من السابق لأوانه الحديث عن انفجار في الأوضاع الداخلية
قالت صحيفة عبرية، إن قدرات رئيس الأركان الجديد هرتسي هليفي، موضع شك، وربما يسعى في لحظة من اللحظات لكسب ثقة اليمين، رغم أن اليسار الإسرائيلي يعول عليه.
أشارت صحيفة واشطن بوست إلى هيمنة اليمين المتطرف على رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الذي حاول طمأنة الولايات المتحدة بقبضته عليهم، لكن المعطيات تثبت العكس.
تستعرض "عربي21" تاريخ وحركة الاحتجاجات الداخلية، منذ نشوء دولة الاحتلال، وحتى اندلاع آخرها حول اليمين الإسرائيلي وحكومة نتنياهو، وأسباب نشوء تلك الاحتجاجات.
يجري وفد من الكونغرس الأمريكي زيارة إلى الشرق الأوسط تشمل عددا من الدول الموقعة على اتفاقيات أبراهام للتطبيع برعاية الرئيس السابق دونالد ترامب، وهي دولة الاحتلال الإسرائيلي والإمارات والمغرب والبحرين..
ناصر ناصر يكتب: لا يقلل التوقع بعدم حصول "حرب إخوة" في إسرائيل، وترجيح نظرية زيادة حدة التصدع؛ من أهمية الأحداث وآثارها وتداعياتها العميقة في المجتمع والسياسة والجيش في إسرائيل، خاصة أن التوقع الراجح أن يتم تخفيف بعض القرارات والاتفاقات الائتلافية، خاصة فيما يتعلق بالثورة القضائية المعادية للمحاكم والتغيرات في علاقة الحكومة بالجيش والسياسات ذات الأبعاد الدولية
رجائي الكركي يكتب: "إسرائيل" تسير نحو المزيد من التفكك السياسي والانقسام الداخلي، وإن أحد معاول الهدم هم المتطرفون.
ماجد عزام يكتب: تكمن خلفيات ردود الفعل تلك، تحديداً الأمريكية والأوروبية والغربية بشكل عام، في الرغبة بعدم تبدل المشهد الفلسطيني الراهن في ظل الاستنزاف بملفات أخرى، والسعي لعدم انفجار الأوضاع كي لا تفيض على الإقليم برمته
نزار السهلي يكتب: الإجراءات العدوانية ضد الشعب الفلسطيني والعقابية ضد السلطة الفلسطينية، وقبلها تجريم مؤسسات مدنية وحقوقية ترصد انتهاكات الاحتلال وجرائمه، هي تنفيذ حرفي لبرنامج الائتلاف الحكومي الذي وضع شروطه كل من الإرهابي إيتمار بن غفير كوزير للأمن الداخلي وبتسلئيل سموتريتش ضد الأسرى الفلسطينيين وضد السلطة الفلسطينية
محمود النجار يكتب: إنها وسيلة قتل فاشية جديدة تؤشر على إجرام ووحشية لم يزل يعاني منها الفلسطينيون منذ النكبة حتى اليوم؛ فالمذابح الصهيونية التي بدأت عام 1947 ولم تنتهِ بعد تؤكد أن ما يسمى بدولة إسرائيل ليست إلا كيانا فاشيا قاتلا لكل معاني الإنسانية والرحمة والأخلاق
علّقت في مقال الأسبوع الماضي في «القدس العربي» «حكومة نتنياهو الأكثر تطرفا تسقط جميع الأقنعة»، الأخطر في أجندة حكومة نتنياهو.
حسن أبو هنيّة يكتب: حكومة نتنياهو الفاشية عَرَض للصهيونية كحركة استعمارية استيطانية، وهي استجابة لمجتمع إسرائيلي فاشي، فوصف إسرائيل بدولة فاشية أو دولة شر هو نتاج قراءة تجزيئية، فالفاشية والشر هما عرضان لجوهر الصهيونية باعتبارها حركة استعمارية..
ثمة، من جانب أوّل، أوريت ستروك وزيرة المهام الوطنية في حكومة بنيامين نتنياهو السابعة والثلاثين وعضو الكنيست
قال كاتب إسرائيلي؛ إن عمليات التطبيع مع الدول العربية، ستصدر لنا السياسة المعطوبة للأنظمة، وهو ما يظهر على الوضع السياسي في إسرائيل بعد تصدر اليمين.
رجائي الكركي يكتب: حتى لو اعتقدنا أن الفلسطيني هو المستهدف الأول والأخير، فإن صموده المتمثّل بالمقاومة والدفاع عن أرضه، سيقلص حتماً من عُمر مثل هذه الحكومة الفاشية، لأن تاريخ الصراع مع الكيان "الإسرائيلي" أثبت ذلك
حبيب أبو محفوظ يكتب: سيتولى بن غفير بنفسه إشعال عود الثقاب لتفجير الأوضاع في القدس المحتلة في قادم الأيام، وهو ما يؤكد المرة تلو الأخرى، مقدرته على الذهاب بعيداً في خطواته التهويدية في المسجد الأقصى