هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
طالبت وحدات الحماية الشعبية الكردية في محافظة الحسكة، شمال شرق سوريا، النازحين العرب من مختلف المحافظات السورية، بمغادرة مناطق الجزيرة أو التوجه إلى مخيمات خصصت لهم.
تحدثت مصادر محلية في قضاء طوزخورماتو، شرقي محافظة ص?ح الدين في العراق، عن العثور على جثث 10 أشخاص كانوا ضمن مئتي شخص اختطفتهم المليشيات المتنفذة في وقت سابق.
تتوسع دائرة معاناة النازحين من مناطق الصراع السنية، إلى العاصمة العراقية، لتشمل حملات الاعتقال العشوائية، وإجبارهم على دفع مبالغ مالية شهرية لدعم مليشيات "الحشد الشعبي"، فيما يشهد حي الغزالية غرب بغداد، حملات اعتقالات منظمة تطال أقرباء الضباط في الجيش السابق.
ضاقت الأرض بما رحبت على عشرات النازحين السوريين العالقين في ريف درعا، جنوب سوريا، بعد منع الأردن من دخولهم لأراضيه، واستغلال السماسرة لهم، ورفض الفصائل المقاتلة عبورهم نحو الشمال خوفا من مبايعة تنظيم الدولة، ليبقى مصيرهم معلقا ما بين إغلاق الحدود وتخمينات اللجوء لمناطق التنظيم، وسط ظروف إنسانية بالغة في السوء.
يعاني النازحون من مدينة الحسكة، شمال شرق سوريا، من عراقيل تضعها القوات الكردية التي تسيطر على مدن مجاورة، حيث تشترط عليهم توفير كفيل قبل السماح بدخولهم لفترة محددةز.
قال مصطفى بوشاشي، أبرز المدافعين عن حقوق الإنسان بالجزائر، أن "ظاهرة التعذيب خلال مجرى التحقيق موجودة بالجزائر"، وذلك ردا على تصريحات متكررة لوزير العدل الجزائري، الطيب لوح من أنه "لا وجود لتعذيب بالجزائر".
ذكرت مصادر محلية عراقية أن مليشيا شيعية اغتالت شيخا قبليا مكلفا بالعمل على ملف إعادة النازحين من محافظة صلاح الدين، وذلك أثناء سفره إلى العاصمة بغداد من أجل استكمال الموافقات الأمنية على قائمة مؤلفة من 400 عائلة نازحة من محافظة صلاح الدين ومستقرة حاليا في مدينة كركوك في إقليم كردستان شمال العراق.
أكدت مصادر خاصة لـ "عربي 21" أن مجموعات مسلحة وجهت إنذارا شفويا لأكثر من 200 عائلة من أهالي الأنبار النازحين تقيم في الحلة، والشوملي، وقضاء الحمزة في مدينة الحلة الخاضعة لسيطرة المليشيات "الحشد الشعبي" الطائفية الشيعية في جنوب العاصمة العراقية بغداد.
تجد المرأة العراقية نفسها ما بين المطرقة والسندان، نتيجة الأوضاع الأمنية والمعارك في المناطق السنية بشكل خاص.
شهدت مدينة الكرمة، شرق الفلوجة، موجة نزوح مع بداية الحملة العسكرية التي أطلق عليها "فجر الكرمة"، ينفذها الجيش العراقي مدعوما بمليشيات الحشد الشعبي الشيعية، لاستعادة مناطق شرق وجنوب الفلوجة من يد تنظيم الدولة، منذ ما يقرب الأسبوعين.
حاول الكثير من السوريين التمسك بالبقاء داخل وطنهم، رغم القصف والصعوبة البالغة لتوفير أبسط متطلبات الحياة، لكن الأوضاع التي تزداد صعوبة يوما بعد يوم، أجبرتهم على الرحيل، ومن لم يلجأ إلى خارج سوريا، نزح إلى مناطق أخرى داخلها وغيّر مكان إقامته مرات عديدة، خصوصا في مدينة حلب، لاسيما بعد حملة البراميل
شرّدت البراميل المتفجرة التي تستهدف مدينة إدلب، الآلاف من العائلات إلى البراري القريبة، وإلى مدن الريف الشمالي من المدينة، فضلا عن مخيمات النزوح على الحدود السورية التركية في تجمع مخيمات أطمة، وسط ظروف إنسانية صعبة يعيشها النازحون هناك.
لم يبق في دوائر النظام السوري مكان لحقوق المراجعين وأصحاب المصالح، بل أصبح الابتزاز كالبورصة ينخفض ويرتفع حسب العرض والطلب، والقانون الموجود ليس إلا أحد المؤثرات التي قد تسهم سلباً في رفع أسعار "الجزية" التي يفرضها مدير الدائرة وموظفوه على المتعاملين.
تفقدت سفيرة النوايا الحسنة للمفوضية العليا لشؤون اللاجئين في الأمم المتحدة، الممثلة الأمريكية "أنجلينا جولي" اليوم الأحد أوضاع النازحين اليزيديين في مخيم بمحافظة دهوك شمالي العراق
اتهم المرجع الشيعي محمد الصرخي المؤسسة الدينية (المرجعية) في النجف، بتقديم تبرعات مالية ضخمة لمؤسسات خيرية خارجية، في الوقت الذي تغض النظر عن معاناة النازحين العراقيين الذين قال: إنهم أصبحوا "مادة للصفقات الرابحة التي يعقدها السياسيون الفاسدون".