قذاف الدم: القذافي سيف العرب والأسد صمام أمانهم (فيديو)

الان عرفت لمادا قتل القدافي

عزاءنا في ضياع الربيع العربي أننا ربحنا هلاك الدجال ( القذافي) . ولولا ان اخواننا المصرين كانوا من طينة أخرى لكنا ربحنا هلاك اثنين .لكنهم لغباءهم ( الثوار المصريين) وضعوا الندى في موضع السيف .. و كانت القاضية . لذلك اقول لهذا الافاك واسمه يدل عليه . خسئت وخاب مسعاك . ليبيا سوف تجد طريقها بتظافر الرجال وهم يبنون اليوم دولة من العدم .لان الدجال ساساها كالمزرعة الخاصة والناس مثل الخدم ومكر به الله سبحانه فأضحى آية للعالمين ولو كان فيه خيرا لستره الله وجعل له خاتمة حسنة ( وأنا شامت فيه والله .. لانه اساء للاسلام واذل المسلمين ) . وشيء واحد أوافق فيه هذا الكذاب .. هو أنه يجب على اخواننا اللبيين أن يتعالوا عن احقادهم الماضية ويلموا شمل بعضهم ولا داعي للسجون والانتقام لان الدول لاتبنى هكذا فهم بفعلهم هذا ( الثوار ) لايختلفون عن الدجال في شيء .. هم فعلا وقفوا الى جنب الدجال وأعانوه لكنه ليس مبرر ابدا لاقصاءهم . عفا الله عما سلف ويستطعون احتضان اخوانهم ويتصالحوا بينهم لان الجميع في حاجة الى بعض . ويقدموا للمحاكمة من يستحق ذلك ويكن العفو شاملا للجميع اما سوريا يا قذاف القيح والصديد سوف تنتصر ان شاء الله لسبب بسيط هو أن الحكام يموتون والشعوب لن تمت وراينا نيرون وبينوشي وزبالات كثيرة جرفها التاريخ . وبقيت الشعوب الى يوم القيامة .. وداعش التي تخوف الناس منها هي من نتاجك ونتاج امثالك الذين دفعوا الشعوب الى التطرف بفسادهم واجرامهم ورغم كل ما يقال عن داعش فهي في الاخير انتاج المالكي وامريكا ونظام البراميل إما بظلمهم او صناعتهم . اما الاسد ( عبدالله الصغير ) . فيكفي الشعب السوري الثائر فخرا وعزة .أنه ( بشار) استعان عليه بكل امم الارض ولم يستطيع اسكاته ..وسوف يخرج من الشام ذليلا صاغرا باذن الله . ويذهب الى حيث يتمتعون بزوجته وبناته ..أو به هو نفسه لان دين النصيرية يستبيح نكاح الادبار ( الملل والنحل للشهرستاني ) ويعتبره من الطيبات التي اباحها ... شيطانهم اللعين . .... ((( عبد الله الصغير .. آخر ملوك بني الاحمر بغرناطة .. ))) .

تاملوا اخواني في وجهه .ان كان مواطنا مخلصا حقا ام طامعا في العودة الى النهب والسلب واستبداد الشعب الليبي . ملامح وجهه تقول لايصلح الا لرعو الحمير المنكرة الاصوات .

القذافي كلب العرب وبشار ذيله

والله وطلعلك صوت ياقذاف الدم بعدحكم السيسي وفرقة حسب الله من إسمك ولقبك لن ينصلح أحوال ليبيا