وتحت عنوان "لجوء إعلاميين ومعارضين أردنيين إلى الخارج يثير جدلاً،" كتبت صحيفة الخليج الإماراتية: "أثار لجوء معارضين أردنيين إلى الخارج، وكشف سياسيين وناشطين عن حالات أخرى تتطلع إلى ذلك قريباً، جدلاً في المملكة خلال اليومين الماضيين تركزت جل تساؤلاته حول مدى ضرورة الإقبال على الخطوة غير المعهودة في العقدين الفائتين على الأقل وتداعياتها."
واكتفت السفارة السويدية في عمّان، أمس، بتأكيد وصول الصحفي
علاء الفزاع إلى ستوكهولم وطلبه
اللجوء السياسي على اعتبار تعرّضه للاضطهاد ضمن طلبات لجوء أخرى محدودة، فيما كان الفزاع أصدر بياناً من هناك تحدث فيه عن ملاحقته على خلفية قضايا نشر وتهديد حياته بالخطر وتحويله إلى ضحية أمام جلاد في لعبة مبتذلة، لم يحدد تفاصيلها.
وجاءت مغادرة الفزاع الأردن خلال إجازة عيد الأضحى عقب أقل من شهر على لجوء الناشط الشاب
عدي أبو عيسى إلى تركيا تجنباً لما قال إنها ملاحقة ظالمة في محكمة أمن الدولة بتهمة إطالة اللسان والتجمهر غير المشروع على خلفية مشاركاته في تظاهرات ميدانية، وفقا للصحيفة الإماراتية.