هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أفغانستان تشكل اليوم بؤرة في حشد إقليمي وربما عالمي حول الصين..
هل سيصمد قيس سعيد أمام اتساع دائرة الضغوط عليه؟ هل سيصمد في مواجهة الضغط الاقتصادي وإيقاف المساعدات كما أعلن مسؤولون أمريكيون عن ذلك؟ وهل سيتحمل التونسيون أكثر مما تحملوا طيلة سنوات الفشل والتهميش والنسيان؟
لكن للأسف، يساهم العديد من الناشطين في كثير من الأحداث الفلسطينية؛ في ترويج أخبار كاذبة ومعلومات مضللة تكون عبارة عن بالونات اختبار إسرائيلية في تقصي المعلومات وتحقيق مصلحة الاحتلال الإسرائيلي
أبرز ما حققه الأبطال الستة ،هو إزالة اللثام عن الصورة النفسية التي يعتمد عليها الاحتلال في تصدير روايته الكاذبة، فقد بنى لنفسه عبر سنوات طويلة قوة أساسها التهويل والمبالغة، فأغرق وسائل الإعلام بكذبة أنَّه القوة التي لا تُقهر، والجيش الذي لا مثيل له.
نجحت سياسة الاتحاد الأفريقي بعض الوقت، فضلا عن تراجع أسباب الانقلابات، خاصة وأن العالم كله لا يستسيغ هذه الانقلابات، ولكن الاتحاد لم يكن حاسما تجاه بعض الانقلابات
الشعب الفلسطيني هو الشعب العربي الأكثر تضرراً ومسئولية واستهدافا، وصاحب القضية المباشر والوحيد المحاصر بإقليمية سايكس بيكو، لكنه الأكثر حرية وعزيمة وثباتاً
هذه الصيحات تبدو تفكيرا رغائبيا لأصحابها، ونوعا من الثأر والمكايدة السياسية، ولا تعبر عن واقع حقيقي لتجذر التيار الإسلامي (والذي لا يقتصر على الإخوان المسلمين) في عموم دول المنطقة، حتى وإن تعرضت الكثير من تجاربه للفشل أو الإفشال..
أهمية لجوء الفلاسفة إلى فكرة العقد الاجتماعي تكمن في لحظتها التاريخية، حيث كان المجتمع الأوروبي ينتقل تدريجيا من مجتمع مشمول بكونية الدين إلى مجتمع سياسي لا يكون الدين سببا في مشروعيته.
لقد أضاعت الرئاسة قطعة من السيادة يوم تجاهلت قبول 3 وفود فلسطينية من غزة على امتداد السنتين الماضيتين جاؤوا ليطلعوكم على وضعهم في فلسطين وتجنبت قيادتهم بسلوك حضاري راقي إحراجكم بزيارات لبلدان الجوار المباشر..
في إطار عدوان إسرائيل المستمر على الشعب الفلسطيني في وطنه وخارجه، كانت عملية اعتقال الفلسطينيين بمثابة حرب إسرائيلية معلنة، ما زلنا نشهد فصولها على مدار الساعة، للحد من حركة الشباب المقاوم..
هذه الشعوب تحركت ولها دوافعها في زمن يرى فيه أهل المشرق ما يعيشه أهل المغرب من حقوق وحريات ورفاه، زمن يستدعى فيه روح الماضي وأمجاده، زمن استطاع فيه المبدعون بث روح الحرية والديمقراطية والمساواة عبر كاميرا لهاتف محمول..
ثمَّة ثلاثة مفاتيح مركزيَّة، لا يُمكن للغافل عنها - أو عن أحدها - إدراك طبيعة تطور الفكر الإسلامي الحديث، أو أنماط هذا التطور - ناهيك عن وجهة هذه الأنماط - منذ أواخر القرن التاسع عشر، وحتى اليوم.
مع تنامي التغذية الفكرية السلبيّة ازدادت في العراق - مع الأسف - خلال السنوات الخمس عشرة الماضية المشاكل العشائريّة، وبالذات مع دخول بعض أفراد العشائر على خطّ القوى الإرهابيّة، أو المتلحّفة بالقانون والمناصب الرسميّة، وصاروا يسيئون لسمعة الوطن والعشيرة بسبب تصرّفات غير لائقة!
من المهم دراسة هذه التجارب في سياق المرحلة التي تتلمس فيها المنطقة طريقها للتحول الديمقراطي
لوأردنا أن نبحث عن جذر الأزمة أو عن العلة الأخطر في تونس فإن علينا البحث عنها في "النمط المجتمعي"، هذا النمط الذي يراد إعادة إنتاجه وإبعاده عن أي تفاوض جماعي بعد الثورة. ولا شك في أن تونس قد حققت مكاسب محدودة في لحظتي الحكم الدستورية والتجمعية ولكن تلك المكاسب قد ارتبطت بعقل سياسي جهوي، تابع ومتخلف
في مشهد تكرر في عدة دول، يتقدم الإسلاميون بخطة انتخابية نحو السلطة إلا أنهم سرعان ما يتراجعون بعد مدة قصيرة لأسباب متعددة